التصويت لمن انحاز للشعب وعاش بين اكنافه وبابه مفتوح امام الجميع . لمن وقف مع العمال ايام كان الوقوف معهم في الإضراب جريمة خسر ماله حينها لكنه لم يخسر إنسنايته إنحاز لمدينته وساكنتها ساند الضعيف والفقير والمعوز لم يغيره المنصب بل جعل المنصب لخدمة مدينه وسكانه. إسألوا العمال والحراس وضحابا العبودية المرضى وضحايا الحرائق إسألوا القائمين على المساجد والمحاظر إسألوا الرياضيين والاندية الثقافية فالكل سييجيب لا نعرف غير حمود المالحه ولم نجد غيره واليوم حان الوقت لنأخذ بطاقات تعريفنا ونتوجه يوم السبت القادم لصناديق الإقتراع ونضع حرف الباء مقابل الميزان بذلك نصوت للثنائي حمود المالحه وإدوم حكي كي نضمن لمدينة ازويرات صوتا يخدم المواطن والمدينة تحت قبة البرلمان وخارجها.